احمد علي فتى عراقي في الثانية عشرة من عمره نشأ في مدينة مانشستر البريطانية لكنه عاد مع عائلته الى ليبيا قبل ستة اشهر على اندلاع الثورة، والشهور الماضية كانت تجربة مخيفة بالنسبة اليه، لكنه بعد قيامه بجولة في مقرات القذافي جعلته يلاحظ ان القتال كان شرا لا بد منه لاعادة تاسيس بلد يشعر بالسعادة وهو يسميه اليوم بالوطن. تقرير بول باربر/رندلى جبور