يقدر بأن نحو عشرين مليون طن من الحطام جرفت الى البحر عندما ضرب التسونامي اليابان في آذار/مارس. الآن آثار ذلك بدأت تظهر على الجانب الآخر من المحيط الهادئ، على الشواطئ الأميركية الهندية. أحد المصورين الذي يتوقع أن يجرف البحر أغراضا كبيرة كقوارب أو حتى منازل، يشجع الناس على المجيء ونشر صور تتعلق بممتلكاتهم التي فقدوها، وذلك بهدف توحيد اليابانيين مع ممتلكاتهم المفقودة.تقرير مسجل تيم لورانس / رندلى جبور