ورغم سقوط اكثر من الف وخمسمئة قتيل في سوريا بالاضافة الى عشرات الالاف من المعتقلين واللاجئين والنازحين لم يحرك العالم العربي ساكنا تجاه القمع الذي يتعرض له المتظاهرون المطالبون بالحرية.
فبعد اربعة اشهر ونصف الشهر من الحراك الشعبي لم ترتق ردود الفعل الرسمية والشعبية في العالم العربي الى مستوى الاحداث التي تشهدها سوريا. التقرير التالي يرصد الواقع السوري في ظل الصمت العربي.
تقرير : مازن إبراهيم