أبدت الحكومة المالية استعدادها للتفاوض مع حركات الطوارق التي سيطرت على شمال البلاد.
لكنها استبعدت التفاوض مع من أسمتهم الحركات العسكرية الجهادية الأجنبية التي دعتها الى مغادرة التراب المالي.
من جهته قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إنه مستعد للمشاركة في أي تحرك عسكري تقرره دول الميدان أو الاتحاد الإفريقي ضد من وصفهم بالإرهابيين شمال مالي.
تقرير : مصطفى أزريد تاريخ البث 16/4/2012