في أكثر من مدينة تونسية شهدت قمعا للثورة وللإحتجاجات السلمية، ترتفعُ أصواتٌ كثيرةٌ مطالبة بالسرعة في كشف المتورطين بشكل علني، منتقدين ما اعتبروه تأخر لجنة التحقيق في الانتهاكات في تقديم معطيات ملموسة عن الملفات التي بيدها، وتقول عدة عائلات إنها تعرفُ بالفعل من قتلوا أبناءها، ويترافقُ ذلك مع انكشاف المزيد من وقائع يوميات القمع الذي لم يستثن أحدا بل من هذا القمع ماستهدف مدرسين وأساتذة. تقرير : ياسر أبوهلالة - تاريخ البث 14/3/2011