و يتواصل تدفق التونسيين والعديد من الجنسيات الأخرى من الفارين من الأراضي الليبية، نحو تونس، وسط جهود مكثفة يقوم بها أهالي رأس جدير وبن قردان والذهيبة في عمل تضامني تلقائي لتيسير استقبالهم ويضاف ذلك إلى مراكز الاستقبال والمخيمات التي خصصها الهلال الأحمر التونسي والجيش التونسي في المنطقة، بالتعاون مع فرق الأجهزة الأممية التي بدأت تنشط في الحدود التونسية الليبية.
تقرير : رمزي الدوس
تاريخ البث : 25/02/2011