اهتزت الأوساط الاقتصادية والسياسة الفرنسية بعد قرار وكالة ستاندارد آند بوورز خفضَ تصنيف فرنسا الائتماني درجة واحدة. ويرى كثيرون أن الاقتصاد الفرنسي مقبل على أيام صعبة في السنوات المقبلة. فيما ستستغل المعارضة هذا القرار لتوجيه ضربة قاصمة للرئيس نيكولا ساركوزي في الانتخابات الرئاسية المقبلة. تقرير زياد طروش تاريخ البث 14/1/2012