أدان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، أكمل الدين إحسان أوغلى تجدد القمع وانتهاك حقوق الإنسان لمسلمي الروهينغا في ميانمار/ بورما سابقا.
واكد أن الروهينغا هي إحدى الأقليات العرقية والدينية واللغوية في غرب بورما بإقرارٍ من الأمم المتحدة. وقد نبهت منظمات إغاثية ودولية إلى مأساة خطيرة تحدث في غرب البلاد، حيث تعزل السلطات عشرات الآلاف من شعب الروهينغا المسلم في معسكرات خاصة.تقرير : عبد القادر عراضة
تاريخ البث 2012/07/17