تسبب تردي الأوضاع في ولاية أراكان بغربي ميانمار على مدى عدة سنوات بتهجير مئات الآلاف من أقلية الروهينغا المسلمة الى عدة دول ومن بينها ماليزيا. وقد تأسست منظمات تسعى للدفاع عن قضية الروهنغيا وتفعيل دور المجتمع الدولي في شكل تدخل إنساني لوقف إنتهاكات حقوق الإنسان في ميانمار.