يقدر ناشطون من أقلية الروهنغيا المسلمة في ميانمار عدد من تشرد منهم في العالم بأكثر مليوني لاجئء، هُجروا من ولاية أراكان في غربي ميانمار خلال العقود الستة الماضية.
وبسبب غياب الفرص التعليمية للمسلمين في ميانمار في أراكان وكذلك في الشتات فإن قليلا منهم من أكمل دراساته العليا. من هؤلاء عالم الكيمياء الروهينغي الدكتور عبد الحميد موسى علي الذي لم يجد سوى العمل في الدفاع عن قضية الروهنغيا قبل العمل في تخصصه.
تقرير/ عبدالقادر دعميش
2012/07/22