بالمفتشر برده هنقول يا هادي يا رب وهنبدأ آخر أخبار بلدنا بتالت مرة يدخل فيها الرئيس المخلوع وولاده قفص الاتهام مع وزير أمنه وأعوانه في قتل الثوار.. الخناقات كانت سيدة الموقف سواء برة قاعة المحكمة أو جواها والأمر طبعاً وكالعادة ما يسلمش من مصابين ولا من معتقلين.. أما سير الجلسة نفسه فدة شرحه يطول وهيبقى لنا عنه كلام كتير لسة