من جانبه أبلغ رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سوريا الجنرال روبرت مود مجلس الأمن الدولي أن أعضاء بعثته استهدفوا مرارا من جانب حشود غاضبة وإطلاق نار من مسافة قصيرة الأسبوع الماضي قبل أن يتخذ قراره بتعليق عملياتهم، وشدد في الوقت عينه على أن تعليق العمليات لا يعني التخلي عن سوريا، مشيرا إلى أن البعثة ملزمة أخلاقيا بعدم التخلي ويجب أن تضاعف جهودها