بدأت الحياة تعود تدريجيا إلى طبيعتها في العاصمة الليبية طرابلس وفتحت الأسواق أبوابها مجددا وسط شكوى من ارتفاع الأسعار الذي عزاه البعض الى عدم الاستقرار ، كما فتحت البنوك أمام الجماهير لصرف المبالغ المقررة من جانب المجلس الانتقالي للمواطنين ومد ساعات العمل بها الى ما بعد الدوام الرسمي.