اللجان الشعبية تحافظ علي الحالة الأمنية أمام مجلس الوزراء والشوارع المؤدية إليه ولا وجود للباعة الجائلين
هناك من تركوا ميدان التحرير لإعطاء الفرصة للحكومة الجديدة ولكن المتواجدون أمام مجلس الوزراء يرفضون من الأساس الجنزوري لأنهم يرون أنه إعادة للنظام القديم وسيستمرون في الإعتصام حتي رحيل الجنزوري وتسليم السلطة من العسكري لسلطة مدنية والمتظاهرون لا يعلمون أي شيء عن صلاحيات الجنزوري وما وجه إختلافها عن صلاحيات د. عصام شرف ولما حلفت الحكومة الجديدة اليمين أمام المشير برغم هذه الصلاحيات ؟
البيان الذي صدر من القوي السياسية هو نقل الإعتصام إلي مجلس الوزراء