اكد مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحالة حقوق الانسان في ميانمار توماس كوينتانا أن التمييز ضد المسلمين في ولاية راخين الشمالية هو السبب الجذري وراء الصراعات الطائفية هناك. وشدد على ضرورة قيام السلطات البورمية باتخاذ خطوات مهمة لمعالجة القضايا العالقة من الحرمان من المواطنة وحرية التنقل والحقوق الأساسية الأخرى. في الوقت ذاته حذر كوينتانا من أن تصاعد العنف يشكل تهديدا لمستقبل البلاد.