يسعد مساكم وحلقة جديدة من بلدنا بالمصري.. هنبدأها بآخر أخبار بلدنا.. وهنختمها بسؤال وجب عن المدعو "التيار التالت".. هو حلم ولا علم؟! وحتى لو لسة في مرحلة الحلم، هل هو من الاحلام الممكنة ولا مجرد اضغاث احلام وهنصحى على نفس اللدغ من نفس الجحور تاني ونرجع تاني نقول يا ريت اللي جرى ما كان؟!!! سؤال اجابته شرحها يطول من بعد اخبار بلدنا ولحد الختام.
بس قبل ما نبدأ آخر أخبار بلدنا، خلونا نقول يا هادي يارب بطلة على بكرة اللي جاي اللي حالف يفتح طريق ويجيب النور بايديه رغم الحواجز والجدران.