صعد نحو ألف شخص من المنتمين لحركة احتلوا وول ستريت، من احتجاجاتهم لتصل المظاهرات والاعتصامات إلى قلب الكابيتول، مقر صنع السياسات الأمريكية خاصة الاقتصادية منها. وقرر المتظاهرون الانضمام إلى حملة جديدة أطلق عليها "احتلوا الكابيتول" وذلك بعد أن وصلت حملة الاحتجاجات المناهضة للظلم الاقتصادي في الولايات المتحدة إلى مقر الكونجرس في قلب واشنطن.