أصيب عشرون شخصا فى الأقل خلال اشتباكات في العاصمة صنعاء بين أنصار حزب الإصلاح المؤيد لاتفاق الحصانة، وعناصر من حركة الحوثيين المتمردة التي ترفض خطة خروج الرئيس علي عبد الله صالح من السلطة دون محاكمة.
على صعيد آخر نفى البيت الأبيض ما تردد بشأن الموافقة على استقبال الرئيس اليمني لتلقي العلاج، حيث أكد نائب المتحدث باسم البيت الأبيض جوشوا ارنست إن المسئولين الأمريكيين بصدد دراسة طلب صالح لدخول الولايات المتحدة لغرض واحد هو العلاج نظرا لاتهام الرئيس اليمني بقتل مئات المتظاهرين، بحسب قوله.