الكاتب والمحلل السياسي - أ. سامح راشد وتفسيره لرفض العديد من القوي السياسية والثورية والأحزاب والنقابات الرسمية والمؤسسات الدينية الإشتراك فى العصيان المدني .. وأن هذا يرجع للمفهوم الخاطئ للعصيان المدني والعصيان المدني المدعو له فى مصر لا يشمل المؤسسات الحياتية والإسعاف والمستشفيات والأطباء ومحطات المياه ومن يقول أن هذه الدعوة للتخريب وتدمير المنشأت الحكومية فهو خاطئ.