ولو على الثورات والشهداء، اللي مالوش خير في كل من اراد الحياة من الشعوب لا يمكن يستجيب القدر لحلمه في الحرية والكرامة الانسانية.. النهاردة الشعب السوري بيتم سنة بحالها من التضحيات لإنه زي النهاردة السنة اللي فاتت قرر انه مستعد يدفع تمن الحياة اللي ارادها.. التمن اللي اتدفع واللي لسة بيتدفع غالي أوي ولابد هييجي اليوم اللي هيستجيب فيه القدر رغم انف الجبروت وكل من تواطأ معاه سواء بالفعل أو بالسكوت.