وافق المجلس العسكري في مالي على تسليم السلطة إلى رئيس البرلمان في اطار التحول الى الحكم المدني عقب الاطاحة مؤخرا بنظام الرئيس أمادو توري. على صعيد آخر وضعت الجزائر قواتها المسلحة الواقعة على حدود شمال مالي في حالة طوارىء بعد إعلان الحركة الوطنية لتحرير أزواد أكبر فصائل حركة تمرد الطوارق في مالي استقلال ازواد الواقعة شمالي البلاد عن مالي.