يتعلق الأمر بسجل نظيف: تريد كوستاريكا أن تكون أول بلد يتخلص من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، إذا كان سيتم بلوغ هذا الهدف الطموح في 2021، فإن الأمر سيتوقف على أبحاث جامعة"الأرض"، التي يعمل طلبتها على توليد الطاقة المتجددة والزراعة و إدارة عملية التخلص من النفايات. وما زالت البيئة متضررة في كوستاريكا: فحتى الثمانينات من القرن الماضي كان ثلث مساحة الغابة المطيرة يستخدم لصالح المراعي.