رحبت الخارجية الأمريكية بوعد الرئيس محمد مرسي بإجراء تحقيق كامل وشفاف بشأن أحداث العنف الأخيرة في مصر، وأكدت إدانتها لأعمال العنف الطائفي وفي رد على سؤال حول هذه الأحداث ومسئولية الحكومة عن حماية الاقباط، قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية باتريك فينتريل خلال المؤتمر الصحفي للوزارة امس "إننا ندين جميع أعمال العنف الأخيرة التي شاهدناها في مصر، بما في ذلك أعمال العنف الطائفي خلال الأيام القليلة الماضية.. إننا ندعو إلى ضبط النفس في كل من الجانبين.. ونتقدم بأحر التعازي إلى أصدقاء وعائلات هؤلاء المصريين، مسيحيين ومسلمين، الذين قتلوا أو أصيبوا في أعمال العنف الأخيرة في وحول القاهرة" .. للتعليق معنا على الهاتف الاستاذ جورج اسحق الناشط السياسى