الزميلة أنيليس، كانت قبل أسابيع في شمال سوريا، حيث رصدت في تقارير لها الأوضاع داخل مخيمات يُحتجز فيها نساء وأطفال لعناصر تنتمي لتنظيم داعش، وصوّرت مراسلتنا الكثير من المشاهد وأجرت مقابلات مع العديد من النساء، وتبيّن لها لاحقاً أن من بين النساء كانت بشرى ابنة فاتحة، ومن بين الأطفال كان أحفاد الأخيرة.